ريما

ما زلت تلميذة مبتدئة في مدرسة الأيام، وما زال ينقصني الكثير أحمد الله على كلّ ما أصابني و سيصيبني ولا حول ولا قوة إلا بالله.

شكرا لمرورك , ويسرني تعليقك